بلقيس وكيف بقت ممحونه نيك الطيز (قصة يمنية)

بلقيس وكيف بقت ممحونه نيك الطيز (قصة يمنية) الجزئ الاول سوي متابعه عشان استمر وانزل كل جديد اشتي اشوف تفاعلكم وردودكم في التعليقات

Balqees and how she stayed wiped ass (Yemeni story) بلقيس وكيف بقت ممحونه
بلقيس قحبه اليمن شراميط يمنيات


بلقيس وكيف بقت ممحونه نيك الطيز قصة يمنية محارم جديدة بلقيس وكيف بقت ممحونه وتعشق نيك الطيز.sex

بلقيس وكيف بقت ممحونه نيك الطيز

اني بلقيس من صنعاء بداية قصتي لما كان عمري ثمان سنين كان معي صديقه بنت الجيران وكان ابوها وامها يحبوني كانوا يحسبوني كأنني بنتهم وكان ابي وامي ما يخافوا عليا. اذا كنت عندهم.

وذلك بسبب اخلاقهم وسمعتهم الطيبة طبعا انا ملكه جمال والكل يشهد بجمالي من صغري المهم كنت عادنا صغيره ما كنت اعرف اميز حب عائله الجيران هل يحبونني لانهم طيبين وسمعتهم طيبه او يحبوني عشان جمالي المهم كان معاهم ولد اسمه إبراهيم كان عمره حوالي 18 سنة يعني مراهق واني كنت اكثر الأوقات اضل عندهم. 1 حتى اني كنت العب طوبزلي  مع الاب او الام. اوالولد.

بلقيس وكيف بقت ممحونه

وكانوا طيبين ما عمرهم اتضايقو مني وكنت ادخل اي غرفه ببيتهم وادخل لغرفته ابراهيم وكان يذاكر واني كان عمري ثمان سنين مش عارفه بشي فاتذكر كان ابراهيم احيانا لما اقرب بقرب النافذه اشوف للشارع كان ابراهيم يجي ورايا ويلزني وكانه بيساعدني ويرفعني عشان اشوف من النافذه لان النوافذ مرتفعه وكنت احس بزبه ورا طيزي ويلزني حينها ما كنت اعرف بشي واحيانا كان ياخذني و يجلسني بحضنه ويقلي بحب تجلسي بحضني وكان حينها ما كنت اعرف بشي واحيانا كان ياخذني و يجلسني بحضنه ويقلي بحب تجلسي بحضني وكان يعطيني جعاله او بطاطس وكنت اكل الجعاله او البطاطس واني في حظنه فوق زبه وزبه مقووووم وكان يحركني بحضنة كانه بيلاعبني وكان لما يقرب للرعشه كان يحركني اكثر عشان اتحرك فوق زبه لمايرتعش وكان احسه خايف وتركيزه على باب الغرفه لحد ياتي او يشوفه واني طفله فارحه بالجعاله او البطاطيس ومش عارفة شي وهكذا بقيت يوميا اروح العب ببيتهم وادخل طوبزلي @ لغرفه إبراهيم عشان الجعاله بس كنت لما احس بزبه تحتي مقووم كنت افكر بشي غريب ومش عارفة ايش هو بس وقتها ما قدرت افهم انه كان يعربني من فوق الملابس وانه كان يقووم عليا و كنت اضن انه يحبني ويعطيني جعاله وتطورت الامور معه فلم يكتفي بتجليسي في حظنه فكان احيانا يسئالني ويقلي البنات بيكون معاها ابزاز عشان ترضع الاولاد ليش انتي مافيش معك ابزاز وانا اقله عادنا صغيره لما اكبر راح يكبرين ويقلي بلقيس اقلك حاجه بس ما تقولي لحد قلت ايوه. قال وانا بعطيش جعاله اكثر واكثر وشكلاته. وابو عوديه واني افرح انه بيعطيني جعالة اكثر . قال لكن ما تكلمي احد قلت تمام قال انا اشتي ارضع من ابزازك اشتي اشوف هل قد مع ابزازك حليب او مابش قلت شوف وهو. رفع لي الفنيليه ومسك صدري. وكانت ابزازي صغار وبدايه البروز لانه كنت صغيرة و عمري ثمان سنين فكنت اخليه يرضع ابزازي. عشان الجعاله. وكنت فرحانه بالجعاله وابراهيم فارح انه بينيكني ويمص ابزازي واني مش عارفه بشي. وكل يوم كان يرضع من فرحانه بالجعاله وابراهيم فارح انه بينيكني ويمص ابزازي واني مش عارفه بشي. وكل يوم كان يرضع من ابزازي. حتى حسيت ان ابزازي بيكبرين و برزن قليل وبداء يبرز ويكبر. وكان كل يوم يسوي معي حاجه فكان يبوسني في خدودي ويقلي طوبزلي @ امممممممممممه تحححح طعم البوسه حقش یا بلقيس عسل وكان يمص صدري واني اكل الجعاله في حظنه, وزبه يقوووم. وكان احيانا احسه يلمس طيزي. المهم ضليت بهذه الحالة لأكثر من سنة ليوم رحت بيتهم ودخلت غرفة ابراهيم واخذني بحضنة واعطاني جعالة واني جالسه بحظنه. فوق زبه وهو مقووم. وبقى يحركني فوق زبه, قلت له ايش هو هذا, الذي بنحسه تحتي بيقسى ويرجع يرتخي. فقال لي ايش هو امسكيه. وانا مسكته. قال عرفتي ايش هو قلت لا قال اخليش تشوفيه بس ما تكلمي حدا. قلت تمام. ونزل کلسونه. وخرج زبه واني اشوفه ومستغربه. قلت له طيب ليش بيقسى. ويرتخي. قال يقسى. لما تجلسي عليه لانه يحبك. قلت اها. قال وانتي معك زب مثلي قلت له لا. مابش قال اصه وريني اشوف زبك وخلسني البنطلون. وشاف استي. وقال ااححححححح مابش

معش زب. بس لما تكبري عيطلع لك زب. وكان يبوسني في استي. وكانت استي صغيره. وحمراء ومن ثم مددني واعطاني تلفونة العب فيه وهو جلس يلحس استي واني العب بتلفونه, وضل يلحس استي لما حسیت برعشه وكانت اول رعشه في حياتي. وهكذا استمر ابراهيم يوميا. ينيكني وبقيت اتشوق اروح لبيتهم واذا كان ابراهيم مش في البيت احس بفراغ ونفسي تشتي حظنه لانه محني واصبحت ممحونه

3

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال